أهلا وسهلا بك إلى | منتديات اور إسلام | .
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
مواضيع مماثلة
 
» استايل تومبيلات ستايل ترايد ويب العربية الذي اشتاق إليه الجميع الان مجاني للجميع قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الإثنين سبتمبر 10, 2018 1:10 am من طرف الأخ تامر مسعد» ممكن كتابه اسم المنتدى على هذه الواجههقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الأحد مايو 06, 2018 1:04 pm من طرف حفيد الصحابه» السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الأحد مايو 06, 2018 12:19 pm من طرف حفيد الصحابه»  تحميل برنامج Moysar for Computer 2013 المصحف الالكتروني للكمبيوتر اخر اصدار مجانا قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:09 am من طرف ام بسمة» تحميل برنامج الآذان للكمبيوتر 2015 مجانا قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:07 am من طرف ام بسمة» المصحف المعلم لدار الوسيلة للشيخين المنشاوي والحذيفي + نسخة محمولةقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:01 am من طرف ام بسمة» تلاوة من سورة الإعراف : وسورة إبراهيم بصوت الشيخ رضا سلمانقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الجمعة مارس 09, 2018 4:02 am من طرف الأخ تامر مسعد» قرار جديد من ادارة المنتدى لجميع الاعضاء والمسؤلين بالموقعقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الجمعة مارس 09, 2018 3:41 am من طرف الأخ تامر مسعد» نبضُ الاسرة قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الأربعاء فبراير 28, 2018 6:18 pm من طرف ali0» كتاب ام المؤمنين ام القاسم كتاب مسموع وما لا تعرفه عنهاقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:34 am من طرف شموخى» شركة تسليك مجاري شمال الرياضقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:34 am من طرف شموخى»  شيبة بن عثمان ابن أبي طلحةقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:33 am من طرف شموخى» من قصص البخاري العجيبة ومن اروع ما قرأت قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:25 am من طرف شموخى» ممكن ترحيب وشكراقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الإثنين يناير 08, 2018 8:30 pm من طرف jassim1» متلازمة ستكلرقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:15 pm من طرف عبير الورد»  التاتاه عند الاطفالقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:14 pm من طرف عبير الورد»  نصائح للتعامل مع المكفوفينقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:13 pm من طرف عبير الورد» علامات التوحد الخفيف قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:12 pm من طرف عبير الورد» التسامح والصبر في الحياة الزوجيةقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:10 pm من طرف عبير الورد» مكافحة النمل الابيض قبل البناءقصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:07 pm من طرف عبير الورد
 

أضف إهدائك

الأخ تامر مسعد قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجمعة مارس 09, 2018 3:46 am ...
:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمة الله قال منتديات أور إسلام تتمنى من جميع الأعضاء الالتزام بالقوانين بارك الله فيكم
الجمعة مارس 28, 2014 7:31 pm ...
: منتديات أور إسلام تتمنى من جميع الأعضاء الالتزام بالقوانين بارك الله فيكمشعاري قرآني قال سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله وحدة لا شريك لله له الملك و له الحمد و هو على كل شئ قدير
الأربعاء مايو 01, 2013 1:28 pm ...
:
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله
نور 13 قال اللهم اشفي اختي في الله ( امة الله )
الجمعة أبريل 12, 2013 11:36 pm ...
: الهم رب الناس اذهب البأس عن أخاتنا امة الله واشفها يا رب العالمين شفاءا لا يغادر سقماأبومحمد قال أسالُكم الدعاء لى بالشفاء ولجميع المسلمين
الأحد أبريل 14, 2013 1:00 pm ...
:
قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله 349967

أسالُ الله تبارك وتعالى أن يحفظكم جميعاً من كل سوء

أسالك الدعاء لى بالشفاء حيث أجريت عمليه لاستخراج حصوه أنا وجميع مرضى المسلمين
يجب تسجيل الدخول لنشر الرسائل
اسم الدخول:كلمة السر:
قم بتسجيلي تلقائيا كل:

:: نسيت كلمة السر
يجب تسجيل الدخول لنشر الرسائل
اسم الدخول:كلمة السر:
قم بتسجيلي تلقائيا كل:

:: نسيت كلمة السر


شاطر|

قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
أمة الله
عضو شرف

أمة الله


المهنة : قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Accoun10
الجنس : انثى
علم الدوله : قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله 46496510
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
عدد المساهمات : 6146

قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله _
#1مُساهمةموضوع: قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله   قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الأحد يوليو 05, 2009 2:34 am

قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله

قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله M7lqtte5dog1etmkhyx8

قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله
>
>
> تحكيها ابنتها
>
>
> تقـــول الابنة :
>
> تفتحت عيناي على خالة رائعة كانت بالنسبة لى بمثابة الأم الحنون ، وزوج خالة فاضل وأولاد وبنات خالة كانوا يكنون لى الحب الصادق .
>
> وحينما كبرت شيئا فشيئا أحببت أسرتى أكثر وأكثر .
>
> كانت خالتى وزوجها يداومان على صلاة الفجر وعلى إيقاظ أبنائهما ليؤدوا الصلاة جماعة ..
>
> ولقد حرصت على الوقوف معهم وتقليدهم منذ أن كان عمرى خمس سنوات .
>
> كان زوج خالتى حافظا للقرآن الكريم ، وكان صوته شجيا عذبا . وكان رجلا متدفقا بالحنان والعطاء وخاصة بالنسبة لى . وكان يعتبرنى آخر أبناءه ، وكان يداعبنى دائما ويقول : آخر العنقود سكر معقود!
>
> وفى الأعياد كانت تزورنا سيدة جميلة أنيقة وهى تحمل الكثير من الهدايا لى . وكانت تحتضنى وتقبلنى فأقول لها : شكرا يا طنط ! فتضحك قائلة : لا تقولى طنط .. قولى دودو!
>
> وعندما بلغت السابعة علمت أن (دودو) هى أمى وأن عملها يستغرق كل وقت ها ولذلك اضطرت أن تتركنى عند خالتى .
>
> وفى يوم عيد ميلادى الثانى عشر حزمت أمى حقائبى واصطحبتنى إلى بيتها .
>
> كان بيت أمى أنيقا فسيحا فى منطقة المهندسين . وكان لديها جيش من الخدم والحرس
>
> والمعاونين .وكان جميع من يحيطون بها يتسابقون لتلبية أوامرها وكأنها ملكة متوجة !
>
> ورغم كل مظاهر الثراء المحيطة بى إلا أننى شعرت بالغربة ، وأحسست وكأنى جزيرة منعزلة فى قلب المحيط !
>
> ورغم أن أمى كانت تلاطفنى وتداعبنى فى فترات وجودها القليلة بالمنزل ، إلا أننى كنت
> أشعر وأنا بين أحضانها أننى بين أحضان امرأة غريبة عنى . حتى رائحتها لم تكن تلك الرائحة التى كنت أعشقها وأنا بين أحضان خالتى
>
> كانت رائحتها مزيج من رائحة العطور والسجائر ورائحة أخرى غريبة علمت فيما بعد أنها رائحة الخمر!
>
> وبعد فترة قصيرة من اقامتى معها سألتها عن نوعية ذلك العمل الذى تمارسه ويشغلها
>
> عنى معظم الوقت ، فنظرت لى فى تعجب كأنى مخلوق قادم من المريخ وقالت :
> ألا تعلمين أنى أعمل ممثلة ؟ ألم تخبرك خالتك ؟
>
> فأجبتها بالنفى .
>
> فقالت بالطبع لم تخبرك فهى لا ترضى عن عملى . إنها تعتبره حراما . كم هى ساذجة!
>
> إن الفن الذى أمارسه يخدم رسالة نبيلة . إنه يهذب الوجدان ويسمو بالشعور .
>
> ثم جذبتنى من يدى للصالون وقالت : سوف أجعلك تشاهدين كل أفلامى .
>
> ووضعت شريطا فى الفيديو .. وجلست لأشاهد ولأول مرة فى حياتى فيلما لها .
>
> كان الفيلم يتضمن مشاهد كثيرة لها بالمايوهات الساخنة وبأقمصة النوم الشفافة ، ومشاهد عديدة تحتضن فيها رجلا وتقبله قبلات مثيرة .
>
> لم أكن قد شاهدت شيئا كهذا من قبل ، حيث كان زوج خالتى يمارس رقابة شديدة على
> ما نشاهده فى التلفاز .. وكان يأمرنا أحيانا بغلقه حينما تأتى بعض المشاهد ، ويغلقه تماما حينما تأتى بعض الأفلام والتى علمت فيما بعد أنها كانت من بطولة أمى .
> لم أعرف ماذا أفعل وأنا أشاهد أمى فى تلك الأوضاع . كل ما استطعت القيام به هو الانحناء برأسى والنظر إلى الأرض .
>
> أما هى فقد ضحكت على من أعماقها حتى طفرت الدموع من عينيها !
>
> وكبرت وأصبحت فى الثامنة عشرة من العمر ، وحرجى من مشاهد أمى يزداد ، ومشاهدها تزداد سخونة وعريا ، ونظرات زملائى لى فى مدرستى المشتركة تقتلنى فى اليوم ألف مرة.
>
> كانوا ينظرون لى كفتاة رخيصة سهلة المنال ، رغم أننى لست كذلك ولم أكن أبدا
> كذلك .على العكس . كنت حريصة منذ صغرى على آداء فروض دينى وعلى اجتناب ما نهى الله عنه.
>
> وكنت أشعر بالحزن العميق وأنا أرى أمي وهى تشرب الخمر فى نهار رمضان. وأشعر بالأسى وأنا أراها لا تكاد تعرف عدد ركعات كل صلاة .
>
> لقد كان كل ما تعرفه عن الإسلام الشهادتين فقط!
>
> لعل هناك من يريد أن يسألنى الآن : لماذا لم تعترضى عليها حينما كنت فى ذلك العمر ؟
> من قال أننى لم أعترض ؟!
>
> لقد صارحتها مرارا وتكرارا بأن أسلوبها فى الحياة لا يرضينى ، وتوسلت إليها أن تعتزل التمثيل وأن تبحث عن عمل آخر .
>
> فكانت تسخر منى أحيانا . وأحيانا تتظاهر بالموافقة على طلبى . وأحيانا تثور على وتتهمنى بالجحود وتقول : ماذا تريدين بالضبط ؟!
> إننى أعاملك كأميرة . لقد اشتريت لك المرسيدس رغم أنك مازلت فى الثانوية . كل فساتينك من أوروبا .
> كل عام أصطحبك إلى عواصم العالم .
> باختصار كل أحلامك أوامر !
>
> وحينما أرد قائلة : حلمى الأكبر أن أراك محتشمة كما أرى كل الأمهات .
> تصيح قائلة : المشاهد التى لا تروق لك هى التى تكفل لك هذه الحياة الرغدة التى تنعمين بها والتى تحسدك عليها كل البنات .
> لكنك عمياء لا تستطيعين الرؤية!
>
> وأمام رغبتها الجامحة للأضواء والشهرة والمال أضطر إلى أن أبتلع اعتراضى فى مرارة
>
> وحينما اقترب عيد ميلادى العشرون سألتنى عن الهدية التى أريدها . فقلت : رحلة إلى المكان الذى لم نزره من قبل .
> فاندهشت وقالت : وهل هناك مكان فى العالم لم نزره؟!
> قلت : نعم يا ماما . نحن لم نزر مكة .
> فتجمدت للحظات وقالت: مكة!
> فنظرت إليها فى توسل وقلت : أرجوك يا ماما لبى لى هذا الطلب .
> فابتسمت وقالت : وهل أستطيع أن أرفض لك طلبا ياحبيبتى !
> وكانت رحلتنا إلى الأراضي المقدسة!
> إننى لا أستطيع أن أصف شعورى حينما وطأت قدماى الأرض الطاهرة . كان احساسى وكأنى أمشى على السحاب!
> كانت الفرحة تغمرنى وشعورا بالهيبة يكتنفنى . وحينما رأيت الكعبة لأول مرة انهمرت الدموع من عينى ووجدت لسانى يردد :
> ( اللهم اهد قومى فإنهم لا يعلمون ) آلاف المرات .
>
> وجاءنى هاتف يؤكد لى أن الله تعالى قد استجاب لدعائى وأنه سيصلح من أحوال أمى .
> وتعجبت كيف جاءنى ذلك الهاتف على الرغم من أن أمى كان يسيطر عليها الشعور بالملل طيلة الفترة التى قضيناها بمكة .
> وأدينا العمرة وعدنا إلى القاهرة وارتديت الحجاب.
> واندهشت هى من تلك الخطوة ولم تعلق عليها فى البداية ، وانشغلت فى تصوير بعض الأفلام والمسلسلات .
>
> وحينما انتهت منها وتفرغت لى قليلا بدأ الصدام بيننا ...
> كانت ترمقنى بنظرات ساخرة وتقول : ما هذه العمامة التى ترتدينها ؟
>
> ما هذا التخلف ؟
> هل صار لديك ستون عاما حتى ترتدى هذا الحجاب؟
> ماذا سيقول عنى الناس وأنا أسير بجانبك
> طبعا سيقولون أننى أصبحت أم الحاجة!
> أنا التى أمثل دور الحبيبة حتى الآن أصبح أم الحاجة ؟!
> ما الذى سأفعله بفساتينك التى أحضرتها لك من أوروبا ؟
> هل أسكب عليها بنزين وأحرقها
>
> ذات مرة واتتنى الشجاعة وقلت لها : أنا على استعداد أن أعيش مع خالتى حتى لا أسبب لك حرجا وكأنى نطقت كفرا ، ثارت وهاجت وصرخت قائلة : زوج خالتك رجل فقير لن يستطيع الإنفاق عليك. وأقسم لك لو غادرتى بيتى فلن أنفق عليك مليما واحدا ، أنا لم أربك حتى تتركينى
> فقلت : حسنا . دعينى أعيش حياتى بالإسلوب الذى يرضينى ..
> فنظرت إلى فى حدة ثم قالت فى سخط : أنت حرة
>
> ومر عام على تلك المناقشات الساخنة والعلاقة بيننا فى فتور حتى حدث تغير مفاجىء عليها بعد عودتها من تصوير أحد أفلامها فى امستردام .
>
> لقد أصبح الحزن يكسو ملامحها والقلق يفترسها . أمرتنى ألا أقود السيارة بنفسى خوفا على حياتى واستأجرت لى سائق خاص .
>
> صارت لا تنام الليل إلا وأنا بين أحضانها ! . وحينما كنت أسألها عن سر هذ الحزن والقلق كانت تصطنع ابتسامة وتقول : ليس هناك حزن أو قلق .
> وحاولت أن أعرف سر هذا التغير من مديرة أعمالها ، والتى كانت تلازمها كظلها . وبعد ضغط وإلحاح منى قالت : حدث موقف غير ظريف فى امستردام . لقد قابلت والدتك ابن عمها المهندس أحمد هناك بالصدفة .. كان يعقد إحدى الصفقات لشركته .
> وعندما اقتحمت عليه المكان لتصافحه قال لها فى جفاء : إنه سىء الحظ أمام هذه المصادفة ،وأنها صديقة للشيطان . وأنها بأفلامها تثير غرائز الشباب ، وأنها تدمن الخمر ولا تستر عوراتها.
>
> ثم قال : أنا أعلم أن روحك فى ابنتك الوحيدة . احذرى أن ينصب غضب السماء على ابنتك لتكتوى أنت بنارها!
>
> حينما أنهت مديرة الأعمال حديثها معى كنت أشعر وكأن أحدا ضربنى بمطرقة فوق رأسى
>
> كان قريبنا محقا فى نهيه لها عما تفعله من منكر . لكنه كان قاسيا وغير عادل حين هددها بأن يحل انتقام الله فى ، لأن الله تعالى لا يأخذ أحد بجريرة آخر . ألم يقل فى كتابه الكريم :
> ({قُلْ أَغَيْرَ اللّهِ أَبْغِي رَبّاً وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }الأنعام164)؟
> وانهرت من البكاء ورثيت لحالها ولحالى .
> بعد عدة شهور حدث مالم يدر بخلدى فى يوم من الأيام !
> ظهر لديها ورم فى الصدر ، وهاجمتنا الهواجس وتشككنا فى كونه مرض خبيث ، وسافرت معها إلى لندن لإجراء العملية وحالتنا النفسية فى الحضيض
>
> وقبل لحظات من دخولها غرفة العمليات أمسكت بيدى وقالت : أنا أعلم مدى عمق صلتك بالله، وأعلم أننى لا أستحق إبنة طاهرة مثلك ، وأننى أسأت إليك كثيرا بأفعالى
> لكن أرجوك ادع الله لى بالرحمة لو خرجت من الغرفة وقد غادرتنى الحياة .
>
> وهنا وجدت نفسى أبكى بعنف وأرتمى برأسى فوق صدرها وأقول : ستعيشين ياماما
> ستعيشين لأنى أحتاجك ولأن الله لن يحرم إبنة من أمها
>
> فابتسمت وقالت : لو عشت فسوف أعلن لك عن مفاجأة!
> ونجحت العملية ، وسألتها عن تلك المفاجأة . فنظرت إلىّ نظرة طويلة فى حنان ثم قالت
> المفاجأة هى إقلاعى عن الخمر والسجائر كمرحلة أولى تتبعها مراحل أخرى!
> قفزت من السعادة واحتضنتها وطبعت قبلاتى حيثما طالت شفتاى فوق وجهها وعنقها وذراعها!
> كم كنت أتمنى أن تبدأ أمى هذه الخطوة !
> وبدأت أمى تؤدى فريضة الصلاة وتسألنى عن مقدار الزكاة وعما خفى عليها من أمور دينهاوأنا أجيبها فى سعادة ..
>
> لكن دوام الحال من المحال ! فلم يمض شهر على تحسن أحوالها حتى عادت إلى سيرتها
> القديمة مرة أخرى ، ووجدتها ذات يوم عائدة إلى البيت فى الرابعة صباحا وهى تترنح من الخمر ومديرة أعمالها تسندها وتمنعها من الوقوع على الأرض ...
> فصرخت فيها والمرارة تعتصرنى : خمر مرة أخرى
> وأشارت لى مديرة الأعمال بأن أساعدها لإيصالها إلى غرفتها فاتجهت إلى غرفتى وصحت بأعلى صوتى : إذا كانت هى لا تساعد نفسها فلن يستطيع أحد مساعدته
>

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أمة الله
عضو شرف

أمة الله


المهنة : قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Accoun10
الجنس : انثى
علم الدوله : قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله 46496510
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
عدد المساهمات : 6146

قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله _
#2مُساهمةموضوع: رد: قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله   قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله Subscr10الأحد يوليو 05, 2009 2:34 am

قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله

> وصفقت باب الغرفة بعنف . وبعد قليل دخلت غرفتى مديرة الأعمال وقالت : أنا أعرف أن حالتك النفسية الآن سيئة . لكن صدقينى هذه أول مرة تعود فيها إلى الخمر منذ الوعد الذى قطعته على نفسها .
>
> لقد كنا فى حفل عيد ميلاد زوجة نجم من كبار نجوم الصف الأول ، وظل ذلك النجم يسخر من اقلاعها عن الخمر ، ويقسم بالطلاق أن يحتسى معها ولو كأس واحدة
> فى البداية رفضت . لكن كبار المدعوين صفقوا لها بحرارة حتى تشجعت وشربت كأس الويسكى والكأس جر كؤوسا أخرى وراءه
>
> صدقينى أ مك تتمنى أن تتغير ، ولذلك أرجوك أن تقفى بجانبها .
> حاولت أن أتشبث بكلمات مديرة الأعمال .. وأن أقنع نفسى بأنها تجاهد نزواتها حتى كانت
>
> سلسلة أفلامها الأخيرة بمثابة القشة التى قصمت ظهر البعير!
>
> سلسلة أفلامها الأخيرة كانت تتضمن قدرا كبيرا ومبالغا فيه من الإثارة ..
> ولقد دفعتنى الضجة التى أحدثها آخر أفلامها ، والحملة الصحفية التى شنتها الصحف المحترمة ضده إلى الذهاب إلى إحدى دور العرض لمشاهدته .
>
> وياليتنى ما شاهدته . كان الفيلم أقذر مارأيت فى حياتى .
> كانت أمى تمثل فيه دور راقصة تتورط فى جريمة قتل وتدخل السجن . وهنا يتحول الفيلم إلى وصف تفصيلى لما يحدث داخل سجن النساء من انحرافات وشذوذ جنسى .
>
> وكانت مشاهد الإنحرافات و الشذوذ صريحة جدا وبشكل مقزز أثار عندى الغثيان والاكتئاب . وخرجت من السينما وأنا لا أدرى ماذا أفعل ؟ هل أطلق صرخاتى المكتومة فى الشارع ؟!
>
> هل أهاجر إلى أبعد دولة فى الكرة الأرضية؟!
> وعدت إلى المنزل بعد أن همت بسيارتى فى كل شوارع القاهرة . وهناك وجدتها تتناول كأسا من الخمر
>
> وحينما رأتنى بادرتنى بالقول : أين كنت يا حبيبتى؟ لقد قلقت عليك .
> فنظرت إليها وأنا أكاد أن أخنقها بعينى وصحت قائلة : كنت أشاهد آخر فضائحك!
>
> هبت واقفة وقالت : كيف تحدثينى بهذه اللهجة وأنا أمك ؟
>
> فقلت والشرر يتطاير من عينى : ليتك لم تكونى أمى ولم أكن إبنتك . ألم يكفك استهتارك
> وسكرك فتقومى الآن بتمثيل فيلم رخيص يخاطب غرائز المنحرفين والشواذ ؟!
>
> لقد وضعتٍ أنفى فى التراب . أنت أسوأ أم رأيتها فى حياتى ..
> رفعت أمى يدها ثم هوت بها على وجهى فى صفعة قاسية .
> تجمدت من الذهول للحظات . وبعد أن زال الذهول شعرت أننى سأموت كمدا لو مكثت فى البيت لحظة واحدة . فغادرته وتوجهت إلى مسجد قريب منه .
>
> وفى المسجد تناولت مصحفا وجلست أقرأ وأقرأ والدموع تتساقط من عينى بغزارة ، حتى بللت دموعى صفحات المصحف .
>
> كان الشعور باليأس قد استولى علىّ . ولم أفق إلا على صوت آذان المغرب. ونهضت لأقف بين الصفوف وأصلى .
>
> ووجدت الإمام يتلو فى الصلاة هذه الآيات :
>
> ({أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ }الحديد16....... إلى أن وصل إلى قوله تعالى :
> ({اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }الحديد17

>
> وسرت فى جسدى قشعريرة غريبة وأحسست وكأن الله عز وجل يخاطبنى بهذه الآيات ليزيل مابى من هم ويأس .
>
> نعم إنه يخاطبنى ويقول : اعلمى أنه كما أحى الأرض الميتة بالغيث ، فكذلك أنا قادر على إحياء القلوب القاسية كقلب أمك ، وتطهيره بنور الإيمان .
>
> وبدأت السكينة تدب فى قلبى . وعدت إلى البيت واستلقيت على الفراش ونمت كما لم أنم
> من قبل!
>
> وفى الصباح وجدتها تجلس فى غرفة المعيشة . كان وجهها حزينا ونظراتها شاردة .
>
> توجهت إليه ا وانحنيت على يدها أقبلها .
> نظرت لى والدموع تملأ مقلتيها ، وقالت لى بصوت مخنوق : تقبلين يدى بعد أن ضربتك بالأمس
> فقلت : أنت أمى ومن حقك أن تؤدبينى ..
> فقالت : لا والله . لست أنت من يستحق التأديب . ولست أنا من يستحق إبنة طاهرة مثلك
> ثم قامت وغادرت المنزل .
> وأدركت أن أمى ومنذ هذه اللحظة قد تغيرت . وأن قلبها بدأ يلين ، وأن نور الإيمان بدأ يتسرب إليها، فبدأت أكثف كل جهدى فى دعوتها .. وأخذت أحكى لها كثيرا عما يدور فى دروس العلم التى أواظب عليها فى المسجد ، وأدير جهاز التسجيل الموجود فى غرفتى ليرتل آيات من الذكر الحكيم على مسامعها
>
> وبدأت ألح عليها لتصطحبنى إلى مجالس العلم لحضور الدروس الدينية ولو على سبيل مرافقتى فقط .
> حتى كانت اللحظة التى ارتدت فيها الحجاب ، حين دعوتها لحضور مجلس علم بمنزل إحدى الفنانات المعتزلات . ولم تمانع أمى ودخلت غرفتها لارتداء ملابسها ، ولم أتمالك نفسى من الفرحة عندما رأيتها وقد وضعت على رأسها طرحة بيضاء .
> لقد كانت الطرحة كأنها تاج من السماء توجت به نفسها .
>
> وطلبت منى فى فجر ذلك اليوم أن أصلى بها . وبعد أن قرأت فاتحة الكتاب فكرت هنيهة فيما سأتلوه من آيات . ووجدت الله تعالى يهدينى إلى أن أقرأ هذه الآيات :
> ({وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }آل عمران135 أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ{136})
>
> وبمجرد أن تلوت هاتين الآيتين حتى وجدتها تجهش فى البكاء وتنتحب . ويهتز جسدها كله من شدة الانفعال وخشيت عليها فأتممت الصلاة واحتضنتها لأهدأ من روعها . وكالطفل المتعلق بأحضان أمه تشبثت بى .
> فقلت لها : سأحضر لك كوبا من عصير الليمون ..
> فتشبثت بى أكثر وقالت : لا . أريد أن أتحدث معك وألقى بالهم الذى يرزح فوق صدرى .
> فقلت : حسنا يا أمى تحدثى
>
> بعد تنهيدة حارقة تحدثت أمى فقالت : عندما بدأت رحلتى مع الفن كنت أبعد ما أكون عن الله .لم يكن يشدنى إلى الحياة سوى المال والشهرة وقصص الحب .ومع الأيام زادت نجوميتى . لكن إحساسا غريبا بدأ ينتابنى كنت أشعر وأنا فى قمة المجد بأنى أيضا فى قمة الوحل . كثيرا ما أحسست برغبة عارمة فى أن أحمل سوطا وأجلد نفسى . وكم وقفت أمام المرآة وأنا فى أبهى زينة ثم تمنيت أن أبصق على وجهى .
>
> كانت أمى تستطرد فى حديثها والدموع تتهادى فوق وجنتيها . فقلت لها : إن كل دمعة تغسل ذنبا وتطهرها من خطيئة . ثم دعوتها أن تكمل حديثها فاستطردت قائلة : عندما أصابنى المرض وذهبت إلى لندن لإجراء العملية ، تخيلت نفسى ألفظ آخر أنفاسى وأعود إلى القاهرة داخل صندوق جثة بلا حياة .
>
> وسألت نفسى : ماذا سأقول للملائكة فى القبر وهم يسألونى عن حياتى العابثة التى
> لا تحكمها المقاييس المنطقية أو المعايير العقلية ؟
>
> لكن كان عشقى لنفسى وللأضواء المبهرة أكبر من وخزات الضمير ... فبمجرد أن منّ الله علىّ بالشفاء حتى عدت إلى الوحل مرة أخرى ....
>
> وذات مرة استوقفني أحد الأشخاص وقال لى : أى عورة سترتها يا نجمة يا ساطعة ؟! احذرى أن ينصب غضب السماء على ابنتك لتكتوى أنت بنارها !
> وكأنه رمانى بجمرات من جهنم . طار النوم من عينى بعد كلماته المسمومة ، وظل شبح الانتقام الإلهي يطاردنى
>
> كنت أنظر إليك وأسأل نفسى : ماذا لو أصابك لا قدر الله مكروه وأنت نور عينى ؟ بالطبع كنت سأنتحر ..
>
> هكذا صنع ذلك الشخص عقدة لم تنفك عنى أبدا . كنت كلما أذهب إلى البلاتوه تقفز صورتك أمامى وأسمع كلمات ذلك الرجل كأنه ينطق بها فى التو فأبكى وتقتلنى الهواجس
> لقد كنت أتعذب عذابا أليما يفوق احتمال البشر .
>
> حتى جاءت اللحظة التى صارحتينى فيها بسكرى واستهتاري .
>
> لقد كانت لحظة رهيبة نزعت فيها القناع الذى أخدع به نفسى من على وجهى ووضعتينى
> أمام حقيقتى المرة . لحظتها لم أستطع أن أتحمل رؤية نفسى على حقيقتها فضربتك .
> وبعد أن ضربتك صرخت فى نفسى : ألهذه الدرجة وصل بى الغرق فى الوحل؟
>
> ألهذه الدرجة توحشت حتى أتطاول بيدى وأؤذى قلبى وروحى وأغلى الناس عندى ؟!
> ماذا تبقى لى من سوء لم أفعله؟!
> وقلت : يا إلهي بدلا من أن أشكرك على أنك قد وهبتنى إبنة صالحة لم تشب طهارتها شائبة رغم كل ما يحيط بها ، أبيع حياتى بهذا الثمن الرخيص ؟!
> ملعونة الأضواء. ملعونة الشاشة. ملعونة الأموال. أنا أبحث عن الطريق إلى الله .
>
> كانت كل كلمة من كلمات أمى تنبض بالصدق والإيمان ، فقلت لها بعد أن أنهت حديثها : أنا أعلم أنك راغبة حقا فى الرجوع إلى الله .. لكن أصارحك القول : أ نا أخشى أن تخذلينى مرة أخرى.
> فقامت وتشبثت بيدى كالغريق الذى يتعلق ب حبل نجاة وقالت : لا تخافى . أنا مصممة هذه المرة على مواصلة الطريق إلى الله حتى آخر لحظة فى حياتى . كل ما أرجوه منك أن تستمر مؤازرتك لى
>
> ولقد صدقت وعدها . ولم تخذلنى بعد ذلك أبدا . وأصبح شغلها الشاغل العبادة والاستغفار
>
> والعطف على الفقراء والدعاء ليلا ونهارا بأن يقبض الله روحها فى شهر رمضان .
>
> وبعد عدة سنوات من اعتزالها التمثيل وفى يوم من أيام شهر رمضان المبارك انتقلت روحها الطاهرة إلى بارئها
> وكانت صائمة قائمة متبتلة
> اللهم ارحمها وتقبل توبتها واجعل الفردوس الأعلى مثواها
> بسم الله الرحمن الرحيم
> ({وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ
> يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً }النساء110)

> صدق الله العظيم
> سورة النساء 110

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع ذات صلة


الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك


(( تذكر جيداً: يمنع وضع صور ذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنع الاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات اور اسلام فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| منتديات اور إسلام |  :: •₪• المكتبة الإسلامة والفتاوى •₪• :: منتدى قصص الصحابة والتابعين والقصص الواقعية-
خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله , قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله , قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله ,قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله ,قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله , قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ قصة توبة الفنانة مديحه كامل رحمها الله ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا

PageRank
مواقيت الصلاة: