أهلا وسهلا بك إلى | منتديات اور إسلام | .
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
مواضيع مماثلة
 
» استايل تومبيلات ستايل ترايد ويب العربية الذي اشتاق إليه الجميع الان مجاني للجميع السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الإثنين سبتمبر 10, 2018 1:10 am من طرف الأخ تامر مسعد» ممكن كتابه اسم المنتدى على هذه الواجههالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الأحد مايو 06, 2018 1:04 pm من طرف حفيد الصحابه» السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الأحد مايو 06, 2018 12:19 pm من طرف حفيد الصحابه»  تحميل برنامج Moysar for Computer 2013 المصحف الالكتروني للكمبيوتر اخر اصدار مجانا السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:09 am من طرف ام بسمة» تحميل برنامج الآذان للكمبيوتر 2015 مجانا السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:07 am من طرف ام بسمة» المصحف المعلم لدار الوسيلة للشيخين المنشاوي والحذيفي + نسخة محمولةالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:01 am من طرف ام بسمة» تلاوة من سورة الإعراف : وسورة إبراهيم بصوت الشيخ رضا سلمانالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الجمعة مارس 09, 2018 4:02 am من طرف الأخ تامر مسعد» قرار جديد من ادارة المنتدى لجميع الاعضاء والمسؤلين بالموقعالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الجمعة مارس 09, 2018 3:41 am من طرف الأخ تامر مسعد» نبضُ الاسرة السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الأربعاء فبراير 28, 2018 6:18 pm من طرف ali0» كتاب ام المؤمنين ام القاسم كتاب مسموع وما لا تعرفه عنهاالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:34 am من طرف شموخى» شركة تسليك مجاري شمال الرياضالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:34 am من طرف شموخى»  شيبة بن عثمان ابن أبي طلحةالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:33 am من طرف شموخى» من قصص البخاري العجيبة ومن اروع ما قرأت السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:25 am من طرف شموخى» ممكن ترحيب وشكراالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الإثنين يناير 08, 2018 8:30 pm من طرف jassim1» متلازمة ستكلرالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:15 pm من طرف عبير الورد»  التاتاه عند الاطفالالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:14 pm من طرف عبير الورد»  نصائح للتعامل مع المكفوفينالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:13 pm من طرف عبير الورد» علامات التوحد الخفيف السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:12 pm من طرف عبير الورد» التسامح والصبر في الحياة الزوجيةالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:10 pm من طرف عبير الورد» مكافحة النمل الابيض قبل البناءالسَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:07 pm من طرف عبير الورد
 

أضف إهدائك

الأخ تامر مسعد قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجمعة مارس 09, 2018 3:46 am ...
:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمة الله قال منتديات أور إسلام تتمنى من جميع الأعضاء الالتزام بالقوانين بارك الله فيكم
الجمعة مارس 28, 2014 7:31 pm ...
: منتديات أور إسلام تتمنى من جميع الأعضاء الالتزام بالقوانين بارك الله فيكمشعاري قرآني قال سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله وحدة لا شريك لله له الملك و له الحمد و هو على كل شئ قدير
الأربعاء مايو 01, 2013 1:28 pm ...
:
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله
نور 13 قال اللهم اشفي اختي في الله ( امة الله )
الجمعة أبريل 12, 2013 11:36 pm ...
: الهم رب الناس اذهب البأس عن أخاتنا امة الله واشفها يا رب العالمين شفاءا لا يغادر سقماأبومحمد قال أسالُكم الدعاء لى بالشفاء ولجميع المسلمين
الأحد أبريل 14, 2013 1:00 pm ...
:
السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ 349967

أسالُ الله تبارك وتعالى أن يحفظكم جميعاً من كل سوء

أسالك الدعاء لى بالشفاء حيث أجريت عمليه لاستخراج حصوه أنا وجميع مرضى المسلمين
يجب تسجيل الدخول لنشر الرسائل
اسم الدخول:كلمة السر:
قم بتسجيلي تلقائيا كل:

:: نسيت كلمة السر
يجب تسجيل الدخول لنشر الرسائل
اسم الدخول:كلمة السر:
قم بتسجيلي تلقائيا كل:

:: نسيت كلمة السر


شاطر|

السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
حفيد الصحابه
المدير العام
حفيد الصحابه


المهنة : السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Collec10
الجنس : ذكر
علم الدوله : السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ 46496510
تاريخ التسجيل : 12/10/2009
عدد المساهمات : 15075

السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ _
#1مُساهمةموضوع: السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ   السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الأربعاء ديسمبر 26, 2012 4:22 pm

السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ
السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ



الْحَمْدُ
للهِ حَمْدَاً كَثِيرَاً طَيِّبَاً مُبَارَكَاً فِيهِ كَمَا يَنْبَغِي
لِجَلالِ وَجْهِهِ وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِهِ , وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ
إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ , وَأَشْهَدُ أَنْ مُحَمَّدَاً
عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ , بَلَّغَ الرِّسَالَةَ وَأَدَّى الأَمَانَةَ
وَنَصَحَ الأُمَّةَ وَكَشَفَ اللهُ بِهِ الْغُمَّةَ وَجَاهَدَ فِي اللهِ
حَقَّ جِهَادِهِ حَتَّى أَتَاهُ الْيَقِين , صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً إِلَى يَوْمِ الدِّين .


أَمَّا بَعْدُ :
فِإِنَّ دِينَنَا مَبْنِيٌّ عَلَى فِعْلِ أَوَامِرِ اللهِ وَاجْتِنَابِ
نَوَاهِيهِ , فَلا تَتِمُّ نَجَاتُنَا إِلَّا بِهَذَيْنِ الأَمْرَيْنِ ,
وَلِذَلِكَ كَثُرَتْ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ الأَوَامِرُ
وَالنَّوَاهِي , وَهَذَا هُوَ مُقْتَضَي رُبُوبِيَّةِ اللهِ لَنَا أَنْ
يَأَمُرَنَا وَيَنْهَانَا , وَهُوَ وَمُقْتَضَى عُبُودِيَّتِنَا لَهُ عَزَّ
وَجَلَّ أَنْ نُطِيعَهُ فِي أَوَامِرِهِ امْتِثَالاً وَفِي نَوَاهِيهِ
اجْتِنَابَا .


وَفِي
هَذِهِ الْخُطَبِةِ بِإِذْنِ اللهِ سَوْفَ نَتَنَاوَلُ حَدِيثَاً
عَظِيمَاً جَمَعَ سَبْعَاً مِنَ الْمُحَرَّمَاتِ الْمُوبِقَةِ
وَالْمَنْهِيَّاتِ الْمُهْلَكِة .


أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ : رَوَى
الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ رَحِمَهُمَا اللهُ فِي صَحِيحِهِمَا عَنْ أَبِي
هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ قَالَ (اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ) قَالُوا : يَا
رَسُولَ اللَّهِ وَمَا هُنَّ ؟ قَالَ (الشِّرْكُ بِاللَّهِ ، وَالسِّحْرُ ،
وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالحَقِّ ، وَأَكْلُ
الرِّبَا ، وَأَكْلُ مَالِ اليَتِيمِ ، وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ ،
وَقَذْفُ المُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ الغَافِلاَتِ) مُتَّفَقٌ عَلَيْه .


فَهَذَا
حَدِيثٌ عَظِيمٌ عَجِيبٌ , حَذَّرَ فِيهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَّتَهُ مِنْ سَبْعَةِ أَعْمَالٍ تُوجِبُ لَهُمُ
الْهَلاكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ .


فَأَوُّلُهَا : الشِّرْكُ
, وَهُوَ جَعْلُ شَرِيكٍ مَعَ اللهِ تَعَالَى فِي رُبُوبِيَّتِهِ أَوْ
أُلُوهِيَّتِهِ أَوْ أَسْمَائِهِ أَو صِفَاتِهِ , وَالشِّرْكُ أَشَرُّ
الذُّنُوبِ وَأَسْوَأُ الْعُيُوبِ وَمَا عُصِيَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِذنب
أَقْبَحَ وَلا أَسْوَأَ مِنْهُ , قَالَ اللهُ تَعَالَى (إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) وعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
قَالَ : سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَيُّ
الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ ؟ قَالَ (أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا
وَهُوَ خَلَقَكَ) مُتَّفَقٌ عَلَيْه , وَإِنَّ الشِّرْكَ مَعَاشِرَ
الْمُسْلِمِينَ خَطِيرٌ جِدّا , فَلا نَأْمَنُ عَلَى أَنْفُسَنَا مِنْ أَنْ
نَقَعَ فِيهِ , وَقَدْ خَافَهُ نَبِيُّ اللهُ إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ
السَّلامُ عَلَى نَفْسِهِ وَبَنِيهِ , وَخَافَهُ نَبِيُّنَا مُحَمَّدٌ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أَصْحَابِهِ الكِرَامِ رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ , قَالَ اللهُ تَعَالَى (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ
اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ
الْأَصْنَامَ)


وَعَنْ
مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ
عَلَيْكُمُ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ) قَالُوا : وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ
يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ (الرِّيَاءُ ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ :
اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا
هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً) رَوَاهُ أَحْمَدُ وَصَحَّحَهُ
الأَلْبَانِي .


وَأَمَّا السِّحْرُ
فَذَنْبٌ كَبِيرٌ وَشَرٌّ مُسْتَطِير , وَهُوَ قَرِينُ الشِّرْكِ فِي
هَذَا الْحَدِيثِ , وَسَمَّاهُ اللهُ كُفْرَاً فِي الْقُرْآنِ ,
فَالْمَلَكَانِ اللَّذَانِ أَنْزَلَهُمَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِتْنَةً
لِلنَّاسِ وَامْتِحَانَاً كَانَا يُعَلِّمَانِ النَّاسَ السِّحْرَ ,
وَلَكِنْ قَبْلَ التَّعْلِيمِ يُحَذِّرَانِ مِنْهُ , قَالَ اللهُ تَعَالَى
عَنْهُمَا (وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ
فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ)


وَتَبَرَّأَ
النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ السَّاحِرِ وَمِمَّنْ
يَتَعَامَلُ مَعَهُ , فعَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ ، رَضِيَ اللَّهُ
عَنْهُمَا ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ (لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَطَيَّرَ أَوْ تُطُيِّرَ لَهُ ، أَوْ
تَكَهَّنَ أَوْ تُكُهِّنَ لَهُ ، أَوْ سَحَرَ أَوْ سُحِرَ لَهُ , وَمَنْ
أَتَى كَاهِنًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ
عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم) رَوَاهُ الْبَزَّارُ
وَحَسَّنَ إِسْنَادَهُ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ
رَحِمَهُ اللهُ .


وَمِمَّا
يُنْذِرُ بِالْخَطَرِ الْعَظِيمِ انْتِشَارُ السِّحْرِ فِي أَوْسَاطِ
الْمُسْلِمِينَ وَرَوَاجُهُ عِنْدَ بَعْضِهِمْ وَلا سِيَّمَا النَّسَاء ,
فَالْوَاجِبُ الْحَذَرُ مِنَ السِّحْرِ وَالسَّحَرَةِ


أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ : وَأَمَّا النُّفُوسُ الْمُحَرَّمُ قَتْلُهَا
فَهِيَ أَرْبَعٌ : الْمُسْلِمُ وَالذِّمِّيُّ وَالْمُعَاهَدُ
وَالْمُسْتَأْمِنُ , فَالذِّمَّيُّ هُوَ الذِي يَسْكُنُ فِي بِلادِ
الْمُسْلِمِينَ بِشَكْلٍ دَائِمٍ وَيَدْفَعُ الْجِزْيَةَ , وَأَمَّا
الْمُعَاهَدُ فَهُوَ كَافِرٌ مِنْ بِلادٍ كَافِرَةٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَ
بَلَدِهِ عَهْدٌ وَأَمَانٌ بِعَدَمِ الْحَرْبِ , وَدَخَل بِلادَنَا
لِتِجَارَةٍ أَوْ غَيْرِهَا , وَأَمَّا الْمُسْتَأْمِنُ فَهُوَ شَخْصٌ
وَاحِدٌ مِنْ بِلادٍ كَافِرَةٍ مُحَارِبَةٍ لَكِنْ دَخَلَ بِلادَنَا
بِعَهْدٍ خَاصٍّ لِحَاجَةٍ كَتِجَارَةٍ أَوْ لِيَسْمَعَ الْقُرْآنَ أَوْ
يَزُورَ قَرِيبَاً أَوْ مَا أَشْبَهَ ذَلِكَ , فَهَؤُلاءِ الثَّلاثَةُ
أَصْنَافٍ وَهُمُ الذِّمِّيُّونَ وَالْمُعَاهَدُونَ وَالْمُسْتَأْمِنُونَ
دِمَاؤُهُمْ مُحَرَّمَةٌ , وَوَاجِبٌ عَلَيْنَا حِفْظُ نُفُوسِهِمْ إِلَّا
بِحَقِّ الإِسْلامِ , وَمَنْ اعْتَدَى عَلَيْهِمْ فَقَدْ وَقَعَ فِي
مَهْلَكَةٍ مِنَ الْمُهْلِكَاتِ وَكَبِيرَةٍ مِنَ الْمُوبِقَاتِ بِنَصِّ
هَذَا الْحَدِيثِ الذِي مَعَنَا , وَلِحَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو
رَضِيَ اللهُ عَنْهُما عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ (مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرَحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ , وَإِنَّ
رِيحَهَا لِيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًّا) أَخْرَجَهُ
الْبُخَارِيُّ


وَأَمَّا
حُرْمَةُ دَمِ الْمُسْلِمِ فَهِيَ أَبْيَنُ مِنْ أَنْ تُظْهَرَ وَأَوْضَحُ
مِنْ أَنْ تُشْهَرَ , وَمَعَ الأَسَفِ فَقَدْ تَهَاوَنَ بَعْضُ النَّاسِ
بِهَذَا الْجَانِبِ , وَمَا عَرَفَ أَنَّهُ عَرَّضَ نَفْسَهُ لِلْهَلاكِ
الدُّنْيَوِيِّ وَالأُخْرَوِيِّ , وَقَدْ تَكَاثَرَتْ نُصُوصِ الْكِتَابِ
وَالسُّنَّةِ فِي حُرْمَةِ الاعْتِدَاءِ عَلَى الْمُسْلِمِ , قَالَ اللهُ
تَعَالَى (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ
خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ
عَذَابًا عَظِيمًا)


وَفِي
صَحِيحِ الْبُخَارِّيِّ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (لَنْ يَزَالَ
الْمُؤْمِنُ فِي فُسْحَةٍ مِنْ دِينِهِ مَا لَمْ يُصِبْ دَمًا حَرَامًا)
رَوَاهُ البُخَارِيُّ .


لَكِنْ
إِنْ فَعَلَ الْمُسْلِمُ أَوْ غَيْرُهُ مِنْ مُعَاهَدٍ أَوْ ذِمِّيٍّ أَوْ
مُسْتَأْمِنٍ مَا يُبِيحُ سَفْكَ دَمِهِ فَإِنَّ وَلِيَّ الأَمْرِ هُوَ
الذِي يَتَوَلَى ذَلِكَ وَليَسْ أَيُّ أَحَدٍ , لِأَنَّ هَذَا هُوَ حَقُّهُ
وَمُوكَلٌ إِلَيْهِ تَنْفِيذُهُ , لِئَلَّا تَخْتَلِطَ الأُمُورُ
وَتَصِيرُ فَوْضَى فَكُلٌّ يَقْتُلُ وَيَدَّعِي أَنَّهُ بِحَقٍّ !


أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ : وَأَمَّا الرِّبَا
فَبِئْسَ طَرِيقٌ وَسَاءَ سَبِيلٌ لِتَحْصِيلِ الْمَالِ , وَهُوَ مِنْ
أَشَدَّ الْمُحَرَّمَاتِ حَتَّى لَقَدْ تَكَاثَرَتْ نُصُوصُ الْكِتَابِ
وَالسُّنَّةِ فِي الْوَعِيدِ فِيهِ بِمَا لا يُعَادِلُ ذَنْبَاً مِثْلَهُ
سِوَى الشِّرْكِ , قَالَ اللهُ تَعَالَى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ
وَرَسُولِهِ)


وَفِي
صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : لَعَنَ
رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آكِلَ الرِّبَا ،
وَمُوكِلَهُ، وَكَاتِبَهُ ، وَشَاهِدَيْهِ وَقَالَ (هُمْ سَوَاءٌ)


فَاحْذَرْ
أَيُّهَا الْمُسْلِمُ مِنَ الرَّبَا إِنْ كُنْتَ تُرِيدُ النَّجَاةَ
لِنَفْسِكَ , وَاعْلَمْ أَنَّ الرِّبَا لا يَزِيدُكَ إِلَّا فَقْرَاً
وَلَنْ يُخَلِّصَكَ مِنَ الْحَاجَةِ التِي رُبَّمَا سَوَّلَ لَكَ
الشَّيْطَانُ أَنَّكَ مُضْطَرٌ مَعَهَا إِلَى الرِّبَا , فَإِنْ
تَرَدَّدْتَ فِي مُعَامَلَةٍ هَلْ هِيَ رِبَوِيَّةُ أَمْ لا فَاسْأَلْ
أَهْلَ الْعِلْمِ , لِتَكُونَ عَلَى بَصِيرَةٍ فِي دِينِكَ وَعَلَى نُورٍ
فِي بَيْعِكِ وَشِرِائِكِ .


أَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرِّحِيمُ .



الخطبة الثانية



الحَمْدُ
للهِ رَبِّ العَالَمَينَ , الحَمْدُ للهِ حَمْدَاً كَثِيرَاً طَيِّبَاً
مُبَارَكَاً فِيهِ , أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا
شَرِيكَ لَه وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وُرَسُولُهُ , صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً .


أَمَّا بَعْدُ : فَإِنَّ الْيَتِيمَ
هُوَ مَنْ مَاتَ أَبُوهُ وَلَمْ يَبْلُغْ , فِرِعَايَتُهُ وَالْقِيَامُ
عَلَيْهِ مِنْ أَعْظَمِ الأَبْوَابِ الْمُقَرِّبَةِ إِلَى اللهِ تَعَالَى ,
لِأَنَّهُ فَقَدَ كَاسِبَهُ وَمَنْ يُرَاعِيهِ وَيَحْمِيهِ , فَفِي
صَحِيحِ الْبُخَارِي عَنْ سَهْلٍ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( وَأَنَا
وَكَافِلُ اليَتِيمِ فِي الجَنَّةِ هَكَذَا ) وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ
وَالوُسْطَى، وَفَرَّجَ بَيْنَهُمَا شَيْئًا !!!


فَإِذَا
كَانَتْ كَفَالَتُهُ بِهَذَهِ الْمَثَابَةِ فَالتَّفْرِيطُ فِي حَقِّهِ
وَأَكْلُ مَالِهِ مِنْ أَعْظَمِ الذُّنُوبِ , قَالَ اللهُ تَعَالَى (إِنَّ
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ
فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا)


وَأَمَّا التَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ
, فَهُوَ هُرُوبُ الْمُسْلِمِ مِنَ الْكُفَّارِ وَقَدْ حَضَرَ
الْمَعْرَكَةَ , فَإِذَا انْهَزَمَ وَهَرَبَ مِنْ أَعْدَائِهِ فَهَذَا
مُحَرَّمٌ تَحْرِيمَاً شَدِيدَاً , لِأَنَّهُ يُوجِبُ قُوَّةَ الْكُفَّارِ
وَإضْعَافَ الْمُسْلِمِينَ حِسِّياً وَمَعْنَوِيّا , وَالْوَاجِبُ هُوَ
تَقْوِيَةُ الْمُسْلِمِينَ وَإِضْعَافُ الْكُفَّارِ وَلَيْسَ الْعَكْسُ ,
لَكِنْ إِنْ كَانَ هُرُوبُهُ مُخَادَعَةً أَوْ مِنْ أَجْلِ أَنْ يَنْضَمَّ
إِلَى فِرْقَةٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يُعِينُهُمْ أَوْ يُعِينُونَهُ فَلا
بَأْسَ بِذَلِكَ , قَالَ رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلَا تُوَلُّوهُمُ
الْأَدْبَارَ * وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا
مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ
بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)


أَمَّةَ الإِسْلامِ : وَالْمُوبِقَةُ السَّابِعَةُ
هِيَ التَّلَفُّظُ بِأَلْفَاظٍ فِيهَا نِسْبَةُ الْمُسْلِمَةِ إِلَى
الزِّنَا , بَيْنَمَا الْوَاقِعُ أَنَّهَا بَرِيئَةٌ مِنْ ذَلِكَ
وَغَافِلَةٌ حَتَّى عَنْ مُجَرَّدِ التَّفْكِيرِ فِي هَذِهِ الْمَشِينَةِ ,
وَهَذَا مِنْ أَعْظَمِ الْجِنَايَات , لِأَنَّ فِي ذَلِكَ تَشْوِيهَاً
لِسُمْعَتِهَا وَتَلْطِيخَاً لِعِرْضِهَا وَعِرْضِ أَهْلِهَا
وَسُمْعَتِهِمْ , وَهَذَا الْحُكْمُ يَشْمَلُ الْمَرْأَةَ وَالرَّجُلَ ,
فَتُهْمَةُ الرَّجُلِ فِي عِرْضِهِ بِزِنَا أَوْ لِوَاطٍ كَبْيرَةٌ مِنَ
الْكَبَائِرِ وَعَظِيمَةٌ مِنَ الْعَظَائِمِ , قَالَ اللهُ تَعَالَى (إِنَّ
الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ
لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * يَوْمَ
تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا
كَانُوا يَعْمَلُونَ * يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ
وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ)


فَاتَّقُوا
اللهَ أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ , وَاحْذَرُوا الذُّنُوبَ كَبِيرَهَا
وَصَغِيرَهَا , وَلا سِيَّمَا هَذِهِ السَّبْعَ الوَارِدَةَ فِي هَذَا
الْحَدِيثِ , وَهِي : الشِّرْكُ بِاللَّهِ ، وَالسِّحْرُ ، وَقَتْلُ
النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالحَقِّ ، وَأَكْلُ الرِّبَا ،
وَأَكْلُ مَالِ اليَتِيمِ ، وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ ، وَقَذْفُ
المُحْصَنَاتِ المُؤْمِنَاتِ الغَافِلاَتِ .


اللَّهُمَّ
اجْعَلْنَا مِمَّنِ اسْتَمَعَ الْقَوْلَ فَاتَّبَعَ أَحْسَنَهُ ,
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ عِلْمَاً نَافِعَا وَعَمَلاً صَالِحَاً
مُتَقَبَّلاً , اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ ,
وَمِنْ نُفُوسٍ لا تَشْبَعُ وَمِنْ عُيُونٍ لا تَدْمَعُ وَمِنْ دُعَاءٍ لا
يُسْمَع , اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاها وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ
مَنَّ زَكَّاهَا أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاهَا , اللَّهُمَّ
أَصْلِحْ لَنَا دِينَنَا الذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا , وَأَصْلِحْ لَنَادُنْيَانَا التِي فِيهَا مَعَاشُنَا وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا التِي إِلَيْهَامَعَادُنَا .


رَبَّنَا
هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ
وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا , اللَّهُمَّ أَصْلِحْ وُلاةَ
أَمْرِنَا وَاهْدِهِمْ سُبُلَ السَّلامِ وَاجْعَلْهُمْ هُدَاةً مُهْتَدِينَ
, اللَّهُمَّ أَصْلِحْ أَحْوَالَ الْمُسْلِمِينَ فَي كُلِّ مَكَانٍ يَا
رَبَّ الْعَالَمِينَ , رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي
الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار ! وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ عَلَىنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ وَالْحَمْدِ للهِ رَبّالعَالَمِينْ .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ام ايمان
عضو مميز

ام ايمان


المهنة : السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Office10
الجنس : انثى
علم الدوله : السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ 46496510
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 15/03/2013
عدد المساهمات : 175

السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ _
#2مُساهمةموضوع: رد: السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ   السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10السبت مارس 16, 2013 4:53 pm

السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ
يسلموا ايدك الله يعطيك الف عافية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

!! الغامض !!
عضو مشارك

!! الغامض !!


المهنة : السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Studen10
الجنس : ذكر
علم الدوله : السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Jordan10
العمر : 26
تاريخ التسجيل : 29/10/2012
عدد المساهمات : 345

السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ _
#3مُساهمةموضوع: رد: السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ   السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ Subscr10الإثنين مارس 18, 2013 12:16 pm

السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ
شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ ♥

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع ذات صلة


الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك


(( تذكر جيداً: يمنع وضع صور ذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنع الاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات اور اسلام فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| منتديات اور إسلام |  :: •₪• المكتبة الإسلامة والفتاوى •₪• :: منتدى زاد الداعية-
خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ , السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ , السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ ,السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ ,السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ , السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ السَّبْعُ الْمُوبِقَاتُ 15 صفر 1434هـ ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا

PageRank
مواقيت الصلاة: