أمة اللهعضو شرف
المهنة :
الجنس :
علم الدوله :
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
عدد المساهمات : 6146
| #1موضوع: حُسن خاتمة شاب حديث عهد بإسلام (قصة مؤثرة) الخميس ديسمبر 10, 2009 10:14 am | |
| حُسن خاتمة شاب حديث عهد بإسلام (قصة مؤثرة)
هو فادي أو أحمد الحمد لله وأشهد إلا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله , وصلِّ اللهم ياربنا علي محمد وآله وصحبه وسلم . وبعد . لا أدري كيف أبدأ ... حقيقة لا أدري . ما أدريه أنني أريد أن أوفِّي الدَّين الذي عليَّ , أريد أن أوفِّي بحق الإخوة في الله . أريد أن يعلم الناس أن الخير مازال في الأمة . أن يعلموا أن هناك شيئا اسمه حسن خاتمة !!! حسن خاتمة ؟ نعم حسن خاتمة . إذن ثم شئ اسمه سوء خاتمة !!! نعم ثم شئ اسمه سوء خاتمة . تعالوا نلقي نظرة علي صاحبنا الذي مازال صوته العذب يدندن في أذني . ملاحظات : · هذه الكلمات حدثت عن طريق معرفة بشبكة الاتصال . · الكلام بما تحمله الذاكرة . · لم أكثر من ذكر كلامي معه ولا تعليقاتي . · له مواقف أخرى ذهبت عني وأخشى ذكرها فلا تسعفني الذاكرة . · الترتيب ليس دقيقاً . · كان يذكرني بالشيخ ولست أدعى ذلك ( أستغفر الله ) ·كان خفيف الظل جدا وذو فكاهة مع توقير واحترام وكثرتها حرمتني من تذكر أمثلة منها . واستغفر الله وأتوب إليه . ----------------------------------------- البداية : ياشيخ ممكن آخد من وقتك شوية ؟ بس لو حضرتك مشغول أنا ممكن أكلم حضرتك في وقت أخر . كنت مشغولاً حقاً . لكنه أحرجني بأدبه فرددت عليه قائلاً : لا أخي أنت تشرفني , تفضل أنا معك . قال : ياشيخ ياليت تكون معي عايزحضرتك تسمعنى . فأنا أحتاج من يسمعنى . ياشيخ : أنا شاب 19 سنة كنت مسيحي وأسلمت بسبب بعض الإخوة من المسلمين عن طريق النت فدخل أبي علي وأنا كنت أسألهم في كيفية الصلاة حتى أصلي كما يصلي المسلمون فأخذني أبي وضربني ضرباً مبرحاً وأمي قالت لي والله لأذبحنك ولا أبكي دمعة واحدة عليك . ولاشك أنهم ضربوه خشية عليه من الإسلام وما كانت أمه صادقة في قولها كما ظهر فيما بعد لكن العبرة من ذلك هو أنها خرجت من فمها بل وتطاولت يداها إليه وكذلك ضرب أبيه المبرح له كل هذا ليس بالهين علي الولد الوحيد المدلل الذي مازال حينها في كلية صيدلة . قال : ثم أخذوني إلي الكنيسة فعلقوني وكان أسفل مني نار ( لا أذكر قال نار أم ماء ساخن وأظنها نار ) فلو وقعت لما بقي شئ مني لثلاثة أيام . ( هذا ما أظنه ولعله أقل فلما يئسوا مني قالوا لإن لم ترجع إلينا لنذهبن بك إلي الكنيسة ( بالإسكندرية ) فخفت جدا وقلت لا سأرتد لا تأخذوني إليها !!! قلت له : أو قلت لهم أنك سترتد ؟ قال : نعم قلت ذلك . فتعجبت لقوله لهم ذلك بل ضحكت لقيله هذا . قال : فلما رجعت مع والدي انكببت علي يديهما أقبلهما أرجوكما أريد أن أكون مسلماً اتركوني وكأني كلب ( ما كان كذلك أبدا والله ) قال : فتركوني وخرجت من البيت لا أجد شيئاً وقد وعدني من كان سبباً في إسلامي أن يكفلني قدر استطاعته فلما ذهبت إليه خشي أبوه علي وذهب بي إلي أمن الدولة حتى يبرأ ابنه . فقلت للضابط أني مقتنع بالإسلام وهو لم يجبرني علي شئ حتى لم يجد الضابط ما يقوله فتركني وخرجت ولم أجد ما أسد به جوعي حتى أنني بعت هاتفي المحمول , إلي أن تعبت ذات مرة فجلست في إحدي الطرقات فمر بي مجموعة من طلبة الجامعات فعرضوا علي أن أعيش معهم في مسكنهم بعد أن سمعوا مني فقبلت , وكانوا يعرضون علي الطعام وما آكل حتى يدعوني وكانوا يقضون النهار بأكمله بالخارج فما كنت أستطيع أن أخذ شيئاً من الطعام في عدم وجودهم رغم أنهم سمحوا لي بذلك لكن حيائي يمنعني فكنت لا آكل إلا مرة واحدة في اليوم إلي أن بحثت عن عمل في مطعم وكان شاقاً جدا وكانوا يعاملونني علي أني فتى مدلل ويقولون لي يا ( فرفور ). قلت : أما كانوا يعرفون أمرك ؟ فقال : لا أنا ما كنت لأخبر أحدا حتى لا أرى الشفقة في أعين أحد لكني كنت أصغرهم وأحبهم ولذلك ما كنت أحمل منهم شيئاً في صدري . ومر الوقت حتى أن تعبت وعاودني ألم في قلبي وكنت قد أجريت عملية قبل ذلك وكان ينبغي أن أعاود العلاج كل فترة ( ذكر لي ذلك بالتفصيل لكن لا أذكر المصطلح العلمي وما أذكره فقط أنه كان ينبغي عليه أن يعاود العلاج فتعبت حتى أصابني الإغماء فعلمت بعد ذلك أنهم فتشوا في حاجياتي وحصلوا علي رقم هاتف أهلي واتصلوا بهم فأخذوني علي المستشفى وانتهى الأمر علي خير وأنا الآن أكلمك من البيت . قلت له مشفقاً عليه : بالله يافادي لا تترك الصلاة وحاول أن تصليها ولو متخفياً . فرد عليَّ ضاحكاً : ياشيخ أنا أصلى الخمس صلوات في المسجد وقد منعوني في البدء ولكن قلت لهم أنا لن أصلى إلا في المسجد فاشترطوا عليِّ أن أصلى في أبعد مسجد لا في مسجد المنطقة فقلت : ( أي فادي ) : هذا أفضل حتى أحصل أجر خطوات الذهاب إلي المسجد . قلت : الله أكبر ما شاء الله عليك , وفرحت بذلك كثيراً . لقاءات متناثرة لا أذكر ترتيب أحداثها والترتيب لا يؤثر كثيرا عليها والله أعلم . جاءني ذات مرة فقال : ياشيخ : أريد أن أطلب العلم أريد أن أصبح شيخاً مثلك أريد أن أصير عالماً أعلم الناس دينهم حتى يعلمون كيف يعبدون الله كما يريد . قلت له : اطلب العلم ووالله إني أراك خيرا مني . فرد ضاحكا : أنا امزح ياشيخ وأثنى علي . ثم قال : ياشيخ كيف أبدأ ؟ فقلت له : أما العقيدة فعليك بمتن التوحيد لمحمد ابن عبد الوهاب ولا تلتفت إلي غيره ولا إلى من سبقك في كتاب أو طلب إلا من باب الإستفادة حتى تنتهى منه . فقال علي الفور : سأبحث عنه وأشتريه . وقد حدث أن لامني لإهمالي الشرح له ومعاونته فقلت له يا فادي أنت لم تذاكر الكتاب ماذا أفعل أنا ؟ فقال : والله ياشيخ قد حفظته . فأحرجني ولا تعليق وما رأيت مخرجاً إلا أن أقول أنت لم تخبرني . وكان يسأل جملة عن الفقه وكنت أرى تعلقه به بطريقة عجيبة نسبة لحديث عهد بل لمن في سنه ولو كان مسلم الأصل والعشيرة . فكان كثيرا ما يسألنى اسئلة تجبرني علي النظر فيها لا أجيب عليه كالأخرين وأنا أنظر في أمور أُخر . ـــــــ وجاءني ذات مرة وقال : ياشيخ أريدك أن ستمعنى وأنا أذكر لك أدلة تحريم الغناء من رأسى فاسمعنى وإذا أخطأت فصوِِّب لي . فقرأها عليَّ على أحسن ما يكون بل ربما أدرك أغلب الأدلة المشهورة علي ألسنة طلبة العلم . فقلت له ما شاء الله أنا لا أستحضرها استحضارك هذا كيف جمعتها ؟ قال : جمعتها من أفواه المشائخ وكتبتها فحفظتها . وقد أخبرني لا أدري في هذا اليوم أم بعده وبغلبة الظن في ذات اللقاء أنه دخل إلى إحدي غرف الشات المخصصة للغناء والتعارف بين الجنسين في النت فقال لهم أريد أن أتكلم فاسمعوا مني فإن أعجبكم كلامي فاعملوا به وإلا فلا تخسروا شيئا . قال : فأخذت منهم اللاقط ( المايك ) وتكلمت بما فتح الله على في حكم الغناء . قال فبعد أن انتهيت إذا بصاحب الغرفة يقول لي هل تستطيع أن تأتنى بمشايخ يعلمون الناس الدين هنا وأنا لن اسمح لأحد أن يشغل أغاني بعد اليوم هنا ؟ فالله أكبر الله أكبر ــــــــــــــــــــــ غاب فادي عني فترة ربما تعدوا الشهر ثم جاءني بعدها فسألته بلهفة عن غيابه . فقال : فكأنما أردا أن يخبرني بشئ فتركه سرا بينه وبين ربه ؟ وحدثني عن بعض أفعاله ( سأذكرها فيما بعد ) في الدعوة ؟ فقلت له : يافادي اكتم شيئاً من حالك أخشى أن يؤذيك النصارى فهم أهل أذية وإن أظهروا الضعف . فقال : ومن قال أنهم تركوني ؟ فقلت : الله المستعان ماذا حدث لك أخي ( وكنت أعلم أنهم قد أذوه في بداية إسلامه )؟ فقال : والله ياشيخ ذهبت إلي أحد المشايخ ذات يوم لتلقي العلم ودخل عليَّ الليل فلما أردت أن أعود استوقفت سيارة ( تاكسي ) فركبتها فإذا بالسائق ومعه رجل أخر يجبراني علي الركوب ووضعوا علي فمى شيئا مخدرا جعلني أفقد الوعى فما وعيت إلا وأنا في السيارة في طريق القطار علي القضبان فهلعت وحاولت أن أخرج من السيارة فما استطعت لأن السيارة كانت محكمة الإغلاق وانتابني النعاس حينها فقلت : سأنام وهذا أجلى . قال : فما وعيت إلا والسيارة تتحرك بقيادة نفس السائق وضربوني ضرباً مبرحاً . قلت : له عجيب أن يأتيك النوم حينها وربما ذكرت له أن الله سلط النعاس علي الصحابة أمنة لهم . ثم قال : قال فما فقت إلا وأنا في المستشفى ثم تم علاجي والحمد لله . قلت : لو أن لنا قوة لأخذنا لك حقك . فقال : ومن قال أني لم آخذ حقي أنا أخذت حقي الحمد لله . قلت له : كيف ؟ قال : طبعت خمسة وعشرين كتاباً من الكتب المتخصصة في إظهار عوار النصارى ووضعت أمام كل باب نصراني كتاباً منهم . لا تعليق ـــــــــــــــــــــــــــــ جاءني مرة فقال أدع لي ياشيخ ؟ قلت ما بك أخي ؟ قال : أشعر أنني ضعت . قلت له : لما ؟ قال : لم أقم الليل منذ يومين . لا تعليق ـــــــــــــــــ وجاءني مرة أخرى فقال أدع لي ياشيخ . فقلت له ما بك أخي ؟ قال : لا استطيع أن أحفظ القرآن . قلت له : حاول واستعن بالله هل تحفظ حزء عم ؟ قال : حفظت سورة البقرة وآل عمران من أعلى , وخمسة عشر جزءاً من أسفل . لا تعليق ــــــــــــــــــ جاءني وقد رأيته مهموما . ما بك مهموما ؟ فقص علي شيئا لا أذكره . قلت له : أنت ما ينقصك إلا زوجة تذهب عنك ذلك . فقال : ليس لي في الدنيا ياشيخ أشعر بموتي . قلت له : كف عن هذا أنت ستتزوج وستنساني . وهذا كان قبلها بما يقارب الشهر !!! لا تعليق ـــــــــــــــــــــــ جاءني فقال : أسملت أختي لكن سرا ( بعد ذلك أخبرني أنه زوجها من أخ من أهل السنة في خلال ثلاثة أيام جمع فيه مكانا ) وأسلم صاحبي وابن عمي وخطيبته وأظن أنه ذكر لي أكثر من ذلك ) علي يديه وتحرج من التصريح بها . لا تعليق ــــــــــــــــ حادثني مرة فقال لي : أنه قد أصيب بما يشبه الشلل فلما خشيت عليه وهلعت قال لا تخف ياشيخ : هذا مؤقت بإذن الله ــــــــــــــ ذات مرة حادثني وهو فرح : السبب أنه ظهر له خطان من الشعيرات في منبت لحيته . [b] وعجلت إليك رب لترضى ـــــــــــــ كلمني ذات مرة فقال لي ياشيخ : هل سمعت منطقة كذا وكذا في أسوان ؟ قلت له لا . فقال هذه المنطقة بها جبل أو شئ قريب من هذا يذهب إليه الفتيات يقمن بأفعال شركية حتى يتزوجن . هلا ذهبت إليه فتدعوهم . قلت له : مالي قوة ولا مال . قال : إذن سأذهب أنا . قلت له : يا فادي هذه المنطقة فيها أعظم قوى الصوفية فربما قتلوك لو فعلت . قال : أنا سأدعوا الصوفية سأدعوهم جميعا . قلت له : أنت وحدك وربما قتلوك . قال : كذلك كان النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وحده . وكذلك كان الإمام محمد بن عبد الوهاب وحده ودعى الجزيرة العربية كلها وحده . قلت رافعا عن وجهي لباس الإحراج : أنا أخشى عليك يافادي فقط ولن تحتمل هلاك القطار وأنت تحتاج إلي المال . ( وكان حينها يعمل ليجد قوت يومه ) فقال : ربنا معي . بعدها بيوم كلمني وقال أنا سأرتب أموري وأذهب بإذن الله جئت استودعك الله . اليوم الذي يليه : اتصال هاتفي : شيخ قلت له مرحبا حبيبي فادي قال عرفت صوتي . ما هذا الصوت يافادي ؟ قال : انا أكلمك من القطار ياشيخ الأمر صعب جدا لكني سأحتمل بإذن الله . قلت له أعانك الله . لم يستطع الإكمال لأن الأمر شاق جدا عليه فقد استقل أهلك القطارات فهي أرخصها وهذه مهلكة حقا . فضلا عن رقة جسده . قلت له ضاحكاً : ألم أخبرك يافادي أنك لن تستطيع ؟؟ قال : لا ياشيخ أنا تعرفت علي شاب من أهل السنة في أسوان ووعدني أنه سيقوم بهذا بدلا مني فهو منهم فربما تقبلوا منه علي أن أمده بالكتيبات والشرائط عن طريق المراسلة . لا تعليق ـــــــــــــــــــــــــ وجاء الخبر : هل أنت الشيخ فلان ؟ قلت له : نعم أليس أنت فادي ؟ فقال : لا أنا زوج أخته !!! قلت : له سمعت عنك خيرا قال : أنا أيضاً قلت : له أين فادي أوحشني كثيرا . ؟ فقال : لا أدري آكتم الرسالة أم أخبرك وتحزن . أخي ماذا حدث ؟ فادي أحمد مات ياشيخ أخي لعلك أخذت بريده لا تمزح بهذا أرجوك أرجوك أنت صدقني ياشيخ ياشيخ أحسبه مات علي حسن خاتمة إنا لله وإنا إليه راجعون لقد كان مريضاً وأصر يوم الجمعة الماضية أن يصلى فجر الجمعة في المسجد فقلت له صل هنا أنت مريض جدا ( أعني بالبيت ) . فقال : لا . قال : فذهبنا وهو مستند علي وبعد أن صلى الفجر اتكأ إلي أحد أعمدة المسجد يقرأ الأذكار . فجأة رأيته يبتسم وينظر إلي ويقول اذهب إلي الشيخ فلان وقل له : أنا علي وعدي ياشيخ ( كان بين الفينة والفينة يقول ياشيخ إن قدر الله لي أن أشفع لأحد سأشفع لك ) وقل له أن يسامحنى وأن يدعوا لي بأن أحشر مع سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم . أخته المسلمة ابتليت بموت أخيها وموت ابنها الأول الذي هو قرة عينها . لا تعليق ــــــــــــــــــ أقول : أسأل الله تعالى أن يرحمه رحمة واسعة وأن يحشره مع سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أرجوا أن أكون سددت الدين وصل اللهم علي محمد وآله وصحبه وسلم |
|
boody shawkyعضو مشارك
المهنة :
الجنس :
علم الدوله :
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
عدد المساهمات : 676
| #2موضوع: رد: حُسن خاتمة شاب حديث عهد بإسلام (قصة مؤثرة) الخميس ديسمبر 10, 2009 11:49 am | |
| |
|
mrafat87عضو فضي
المهنة :
الجنس :
علم الدوله :
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 21/10/2009
عدد المساهمات : 2204
| #3موضوع: رد: حُسن خاتمة شاب حديث عهد بإسلام (قصة مؤثرة) الجمعة ديسمبر 11, 2009 6:54 am | |
| |
|
الساجدة للهعضو مشارك
المهنة :
الجنس :
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 28/11/2009
عدد المساهمات : 394
| #4موضوع: رد: حُسن خاتمة شاب حديث عهد بإسلام (قصة مؤثرة) الجمعة ديسمبر 11, 2009 10:59 am | |
| |
|
حفيد الصحابهالمدير العام
المهنة :
الجنس :
علم الدوله :
تاريخ التسجيل : 12/10/2009
عدد المساهمات : 15075
| #5موضوع: رد: حُسن خاتمة شاب حديث عهد بإسلام (قصة مؤثرة) الجمعة ديسمبر 11, 2009 2:49 pm | |
| |
|
kareem speedعضو مشارك
المهنة :
الجنس :
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 17/08/2009
عدد المساهمات : 284
| #6موضوع: رد: حُسن خاتمة شاب حديث عهد بإسلام (قصة مؤثرة) الأحد ديسمبر 13, 2009 1:17 am | |
| |
|