يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )

أسأل الله التوفيق







الموضوع بأختصار



( بر السلف الصالح بأمهاتهم )












الموضوع معروف للكل ،ولكن النفس تمل وتكاسل كثيرا ،
وتتمنى أن يذكراها احد ، فهذا الموضوع للتذكرة وليس إلا.




اعلم أن كثيرا منا يتمنى ينال رضى أمه وأبيه ومن قبلهما رضى الله تعالى .



لقد أصبحنا اليوم نعيش عهدا مختلفا كثيرا عن عهد السلف الصالح .



نعم السلف الصالح ( من هم هؤلاء؟؟؟)




ساخبركم


نعم هؤلاء السلف الصالح هم ( صحاب المختار سيد العالمين سيدنا محمد
عليه أفصل الصلاة وأزكى التسليم والتابعين لهم )




فلهم قصص وحكايات مع أمهاتهم اللاتى أمرهم الله تعالى بالإحسان
لهن وللأب أيضا ولكن المختار عليه السلام : وصى بها أكثر




حيث الحديث المعروف للجميع عن الأم الذى نحفظ وللأسف
كثيرا منا لا يعمل به ، وهناكـ الكثيرا والكثير من هذة الأحاديث الشريفة والقدسية أيضا.








ولقد بحثت كثيرا وكثيرا فى الكتب التى أصدرها كثيرا
من العلماء عن الأم ، فلم أجد سوى شئ واحد وهو :( حالك أنت مع
أمكـ من أرع القصص التى تروى بصدق ) نعم كتابك أنت هو أفضل
ما وجدته عن الأم ، فكلا منا يسال نفسه كيف حالى مع تلكـ المرأة العظيمة ( أمى الغاليه)








فهيا بنا الأن نتأمل تلكـ القصص الرائعه مع السلف الصالح



( رزقنا الله وإياكم رضى الوالدين عنا ءامين )




النموذج الأول :



قول أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها:
رجلان من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم كانا من أبر من كان في هذه الأمة بأمهما،
فيقال لها: من هما؟ فتقول: عثمان بن عفان، وحارثة ابن النعمان
فأما عثمان فإنه قال: ما قدرت أن أتأمل أمي منذ أن أسلمت.
وأما حارثة فإنه كان يطعم أمه بيده.



النموذج الثانى :




ومما يروى عن الصحابي الجليل أبي هريرة – رضي الله عنه:
أنه كان إذا غدا من منزله لبس ثيابه، ثم وقف على باب أمه فيقول: السلام عليك يا أماه ورحمة
الله وبركاته، فترد عليه بمثل ذلك فيقول: جزاك الله عني خيراً كما ربيتني صغيراً.
فتقول أمه: وأنت يا بني فجزاك الله عني خيراً كما بررتني كبيرة، ثم يخرجفإذا رجع قال مثل ذلك.



النموذج الثالث:



يروى أن رجلاً جاء إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقال: يا أمير المؤمنين، أمي عجوز
كبيرة، أنا مطيتها، أجعلها على ظهري، وأنحن عليها بيدي، فهل أديت شكرها..؟


قال عمر بن الخطاب: لا!
قال الرجل: لِمَ يا أمير المؤمنين؟


قال عمر بن الخطاب: انك تفعل ذلك بها، وأنت تتمنى موتها لكي تستريح، وكانت تفعل ذلك بك
وهي تدعو الله عز وجل أن يطيل عمرك.



النموذج الرابع :



لقد رأى ابن عمر – رضي الله عنهما – رجلاً قد حمل أمه على رقبته وهو يطوف بها حول الكعبة فقال:


يا ابن عمر: أتراني جازيتها؟


قال ابن عمر: لاولا بطلقة واحدة من طلقاتها، يقصد ألم لحظة الولادة، ولكن أحسنت والله
يثيبك على القليل كثيراً.

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )
جزاكم الله خيرا
يعلم الله استفت ن هذا الموضوع اسال الله ان يكون فى ميزان حسناتكم

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )

أبومحمد كتب:

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )

عبدُالله كتب:

جزاكم الله خيرا
يعلم الله استفت ن هذا الموضوع اسال الله ان يكون فى ميزان حسناتكم

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )

عبدُ مالك الملك كتب:

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )


بارك الله فيكى اختى فى الله على هذا الموضوع الرائع

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )
جزاكم الله خيرا اختنا في الله
موضوع قيم وفقكم الله

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )
تسلمين اختى

يا ترى من منا مثلهم ( من تجميعى الخاص )

موضوع في قمة الروعه

لا عدمنا التميز و روعة الاختيار

دمت لنا ودام تالقك الدائم

لك مني أجــــــ((تحية)) مل