أهلا وسهلا بك إلى | منتديات اور إسلام | .
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
مواضيع مماثلة
 
» استايل تومبيلات ستايل ترايد ويب العربية الذي اشتاق إليه الجميع الان مجاني للجميع الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الإثنين سبتمبر 10, 2018 1:10 am من طرف الأخ تامر مسعد» ممكن كتابه اسم المنتدى على هذه الواجههالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الأحد مايو 06, 2018 1:04 pm من طرف حفيد الصحابه» السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الأحد مايو 06, 2018 12:19 pm من طرف حفيد الصحابه»  تحميل برنامج Moysar for Computer 2013 المصحف الالكتروني للكمبيوتر اخر اصدار مجانا الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:09 am من طرف ام بسمة» تحميل برنامج الآذان للكمبيوتر 2015 مجانا الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:07 am من طرف ام بسمة» المصحف المعلم لدار الوسيلة للشيخين المنشاوي والحذيفي + نسخة محمولةالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الأربعاء مايو 02, 2018 1:01 am من طرف ام بسمة» تلاوة من سورة الإعراف : وسورة إبراهيم بصوت الشيخ رضا سلمانالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الجمعة مارس 09, 2018 4:02 am من طرف الأخ تامر مسعد» قرار جديد من ادارة المنتدى لجميع الاعضاء والمسؤلين بالموقعالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الجمعة مارس 09, 2018 3:41 am من طرف الأخ تامر مسعد» نبضُ الاسرة الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الأربعاء فبراير 28, 2018 6:18 pm من طرف ali0» كتاب ام المؤمنين ام القاسم كتاب مسموع وما لا تعرفه عنهاالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:34 am من طرف شموخى» شركة تسليك مجاري شمال الرياضالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:34 am من طرف شموخى»  شيبة بن عثمان ابن أبي طلحةالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:33 am من طرف شموخى» من قصص البخاري العجيبة ومن اروع ما قرأت الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10السبت يناير 13, 2018 2:25 am من طرف شموخى» ممكن ترحيب وشكراالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الإثنين يناير 08, 2018 8:30 pm من طرف jassim1» متلازمة ستكلرالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:15 pm من طرف عبير الورد»  التاتاه عند الاطفالالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:14 pm من طرف عبير الورد»  نصائح للتعامل مع المكفوفينالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:13 pm من طرف عبير الورد» علامات التوحد الخفيف الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:12 pm من طرف عبير الورد» التسامح والصبر في الحياة الزوجيةالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:10 pm من طرف عبير الورد» مكافحة النمل الابيض قبل البناءالأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الخميس يناير 04, 2018 6:07 pm من طرف عبير الورد
 

أضف إهدائك

الأخ تامر مسعد قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجمعة مارس 09, 2018 3:46 am ...
:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمة الله قال منتديات أور إسلام تتمنى من جميع الأعضاء الالتزام بالقوانين بارك الله فيكم
الجمعة مارس 28, 2014 7:31 pm ...
: منتديات أور إسلام تتمنى من جميع الأعضاء الالتزام بالقوانين بارك الله فيكمشعاري قرآني قال سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله وحدة لا شريك لله له الملك و له الحمد و هو على كل شئ قدير
الأربعاء مايو 01, 2013 1:28 pm ...
:
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله
نور 13 قال اللهم اشفي اختي في الله ( امة الله )
الجمعة أبريل 12, 2013 11:36 pm ...
: الهم رب الناس اذهب البأس عن أخاتنا امة الله واشفها يا رب العالمين شفاءا لا يغادر سقماأبومحمد قال أسالُكم الدعاء لى بالشفاء ولجميع المسلمين
الأحد أبريل 14, 2013 1:00 pm ...
:
الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  349967

أسالُ الله تبارك وتعالى أن يحفظكم جميعاً من كل سوء

أسالك الدعاء لى بالشفاء حيث أجريت عمليه لاستخراج حصوه أنا وجميع مرضى المسلمين
يجب تسجيل الدخول لنشر الرسائل
اسم الدخول:كلمة السر:
قم بتسجيلي تلقائيا كل:

:: نسيت كلمة السر
يجب تسجيل الدخول لنشر الرسائل
اسم الدخول:كلمة السر:
قم بتسجيلي تلقائيا كل:

:: نسيت كلمة السر


شاطر|

الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
منصورة
عضو مشارك

منصورة


المهنة : الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Office10
الجنس : انثى
علم الدوله : الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Jazaer10
العمر : 61
تاريخ التسجيل : 12/04/2012
عدد المساهمات : 309

الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  _
#1مُساهمةموضوع: الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر    الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الثلاثاء مايو 08, 2012 2:01 am

الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر


الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر
الأسرة هي النواة الأولى في تكوين المجتمع والأمة، ومنها بدأ الله الخليقة منذ
الأزل.. ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها
زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به
والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً) [النساء:1].

والأسرة تقوم على دعامتين هامتين هما أساس تكوينها، الرجل والمرأة؛
أي الزوج والزوجة، فهما الأساس في تكوين الأسرة وإنجاب الذرية، وتناسل
البشرية التي تتكون منها الأمة والمجتمع.

ولقد عنى الإسلام عناية فائقة في تكوين الأسرة التي هي الأساس في
المجتمعات البشرية على شتى أصنافها، فوضع تشريعاً محكماً للعلاقات
الزوجية، ورسم حدوداً واضحة لكل واحد منهما بما له وما عليه، ووضع منهج
التربية للذرية وقسّم الأدوار بين الزوجين ليقوم كل واحد منهما بدوره
الكامل في بناء الأسرة، والمساهمة في بناء المجتمع الإنساني على امتداده.

لقد أرسى الإسلام قواعد الأسرة الإسلامية على مبدأ المودة والرحمة،
وبيّن في ذلك حدود العلاقة بين الذكر والأنثى، وجعل الرجال قوامين على
النساء بما أعطى كل واحد منهما من الإمكانات والقدرات، ووضع لذلك قاعدة
محكمة تحكم تصرف كل واحد منهما في حدود مسؤوليته، وأمر كلاًّ من الجنسين
بأن يُحسن كل واحد منهما اختيار صاحبه، وحذّر من التفريط في حقوق الذرية
التي تنتج عن هذه العلاقة بين الطرفين فقال: ( يا أيها الذين آمنوا قوا
أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة) [ التحريم:6].

واستطاع الإسلام بتعاليمه السامية أن يُوجِد الأسرة الفاضلة التي
يسودها الحبُّ والاستقرارُ والطمأنينةُ، وينتج عن هذه الأسرة جيل مؤمن،
وأمَّة واعية هي خير أمة أخرجت للناس، ولم تكن تعاليم الإسلام في بناء
الأسرة الإسلامية قائمة على المثالية الخيالية؛ ولكنها كانت تتسم
بالواقعية التي تتلاءم وطبيعة النفس البشرية؛ فقد أعطى الإسلام السيادة
للرجل ليضطلع بالمهمة الصعبة لقدرته على التحمل ومقارعة الخطوب، ومواجهة
أحداث الحياة، ورسم لكل من الذكر والأنثى حقوقاً على الآخر، ولا ينبغي
لأحد أن يتخطاها أو يهمل جانباً منها؛ لأن في إهمال أي منهما لحقوق الآخر
في جانب من الجوانب كفيل بأن يحدث تصدعاً في كيان الأسرة أو انهيارها.

ويوم كانت أمتنا الإسلامية تقود ركب الإنسانية نحو التقدم والخير،
وتحمل مشعل الهداية إلى أمم الأرض وشعوبها، كانت تنعم في داخل بيوتها بما
لا يعرف له البشر مثيلاً من استقرار الحياة الزوجية وشمول الطمأنينة والحب
والتعاون لجميع أفرادها، وما ذلك إلا لأن الإسلام وضع لكل من الزوج
والزوجة والآباء والأبناء حقوقاً واضحة لا يتميز فيها حق كل فئة على
الأخرى، وهي حقوق متكافئة منسجمة تؤدي إلى ملء القلوب بالحب، وملء البيوت
بالنعيم، وملء المجتمع بالنسل الصالح الذي يبني ولا يهدم ويسمو ولا ينحدر.

لقد بنى الإسلام الأسرة على الفكر النير المستقيم لكل من الرجل
والمرأة انسجام بينهما في الفكر والعقيدة، وصلة بينهما على المودة
والرحمة، وبالتالي نتج عنهما الذرية الصالحة والجيل الواعي.

لقد كان وضع الأسرة الإسلامية في الماضي يقوم على مبدأ أن لله حقوقاً
مصانة ومهامَّ مرسومة، ومنهجاً موحداً وهدفاً واحداً، غايته وجه الله،
وهدفه تحقيق خلافة الله للإنسان في الأرض. أسرة الإسلام في الماضي كانت
تعيش في جو قوله تعالى : ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين
إحسانا، وبذي القربى واليتامى، والمساكين، والجار ذي القربى والجار الجنب
والصاحب بالجنب، وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان
مختالاً فخوراً) [النساء:36].

وفي هذا الجو الرباني كانت الأسرة الربانية تعيش فيما بينها وبين
البشر الذين تتعايش معهم، وأصبح المجتمع الإسلامي كأسرة واحدة متماسكة
مترابطة،
وتصور معي هذا الجو:
زوجان تقوم العلاقة بينهما على المودة والرحمة والحقوق المصانة والفكر المشترك.
ذرية تقوم بمهام الوحدانية والبر بالوالدين اللذين هما أساس الذرة.
أرحام تتواصل على هذا المبدأ من البر والالتزام.
أيتام يعيشون في كنف الأمة المؤمنة لا يحسون مرارة اليتم وتبعة الحياة.
جيران متواصلون متراحمون على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم.
صحبة تعرف حقوق الله ولو لساعة يتعارف الناس فيما بينهم.
وغريب لا يحس بمرارة الغربة؛
لأنه يعيش في كنف الرحمة والبر الذي يسود الجميع.
تصور هذا المجتمع، وهذه الأسرة تقوم على مبدأ الله في الحقوق
والواجبات؛ فهل تجد في هذا التصور مجتمعاً فاضلاً وأسرة كريمة كهذا
المجتمع وهذه الأسرة التي أوجدهما الإسلام؟

هذه هي الملامح الرئيسة في بناء الأسرة والمجتمع في الإسلام، وهذه هي
الأسرة الإسلامية في الماضي الذي كانت تحكمه شريعة الغاب: مودة ورحمة بين
الزوجين، تقوى الله في الذرية والأرحام، وبر باليتيم والجار والسائل
والمسكين وملك اليمين..

ولكن! ما هي الأسرة اليوم:

إن من قُدَّر له أن يحيط بوضع الأسرة في مجتمعنا اليوم، وما يعانيه من
مشكلات نفسيّة وخلقيّة واجتماعيّة، ويقف على ما يُقدّم إلى محاكمنا
الشرعية والمذهبية والمليئة بدعاوى الخصومات الزوجية- أيقن أننا في أشد
الحاجة إلى إصلاح اجتماعي يهتم قبل كل شيء بوضع العائلة، والعلاقات بين
أفرادها. فاضطراب الحياة الزوجية عامل كبير من عوامل اضطراب الأوضاع
السياسية والاجتماعية العامة، وهذه المشكلة ليست قاصرة على مجتمعنا فحسب؛
بل في مجتمعات الشعوب كلها.

وهذه المشكلة أول ما نشأت عن الغموض والفوضى في الحقوق والواجبات بين
طرفي الأسرة: (الزوج والزوجة)، فلو استقام الأمر بينهما على حب روحي كريم
وعلى حق واضح صريح يطبّقه كل واحد منهما؛ لارتفع المستوى الاجتماعي، وعمّ
الاستقرار في الأُمّة بأسرها، وفي جميع مجالات الحياة.

إن أغلب أسرنا اليوم.. لا تقوم منهج إلهيّ كريم، ولا على مبدأ المودة
والرحمة؛ بل ولا يقوم رب الأسرة ولا ربة الأسرة باضطلاع مهام الحياة
الفكرية الكريمة للجيل في الأسرة الذي هو أساس المجتمع والأمة.

لقد ترك كل واحد من الزوج والزوجة دوره المرسوم له في تكوين الأسرة
الفاضلة، واشترك كل واحد منهما على مبدأ واحدٍ هو تحقيق الثراء، وتكوين
الثروة المادية والحياة المترفة للذرية التي كانا سبباً في إنجابها، وتركت
الذرية لدور الحضانة، أو الخادمات في البيوت أو الخدم من الرجال، يعبثون
في تربيتها على النمط الذي يشاؤون. وغالباً ما يكون الخادم أو المربية
أغراب عن الأسرة في العقيدة، والفكر، ونمط الحياة وطريقة التفكير ومنهج
السلوك، فنتج عن ذلك أسر مهزوزة الصورة، وأجيال تملأ قلوبها العقد النفسية
والتمزق الخلقي.

والأسر التي ليس فها الخدم والخادمات ليست أحسن حالاً من غيرها، حيث
إن الأسرة أبعد ما تكون عن منهج الله في التصور والسلوك؛ فالأم مشغولة
بنفسها بعيدة عن منهج ربها، والرجل له سبح طويل في النهار والليل، ولا يجد
فيها الساعة التي يرعى فيها شؤون الأسرة الخاصة.

ونحن إذا أردنا أن نخرج من أزمتنا السياسية والفكرية، ومن عقدنا
النفسية، ومن تفكك الأمة؛ فعلينا أن نراجع وضع الأمة من أساسه.. من الأسرة أولاً؟

إن أسرنا في الغالب لا تقوم فيها العلاقة الزوجية الكريمة التي
يحكمها شرع الله ومنهج رسوله، وخرج كثير من الأزواج والزوجات عن مبدأ
المودة والرحمة في هذه العلاقة، وأصبحت النظرة المادية هي التي تسود فكر
الأسرة وغايتها في الحياة؛ فهل لنا أن نراجع موضوع الأسرة من جديد، ويقوم
المصلحون والمفكرون في معالجة موضوع الأسرة، التي وصلت إلى حافة التردي؟!
إن على الحكومات وأرباب الأقلام وأصحاب الفكر والعقيدة الإسلامية أن
يصلحوا وضع أسرتنا من جديد وعلى منهج الله وهدي رسوله اللذين هما الأساس
في سعادة الأسر والمجتمعات بأسرها.

يوسف العمري

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

da3i
عضو مميز

da3i


المهنة : الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Accoun10
الجنس : ذكر
علم الدوله : الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Magree10
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 14/04/2012
عدد المساهمات : 153

الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  _
#2مُساهمةموضوع: رد: الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر    الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الثلاثاء مايو 08, 2012 6:15 pm

الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
موضوع مميز
تبتك الله اجره
تقبلي مرور وتحيتي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حفيد الصحابه
المدير العام
حفيد الصحابه


المهنة : الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Collec10
الجنس : ذكر
علم الدوله : الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  46496510
تاريخ التسجيل : 12/10/2009
عدد المساهمات : 15075

الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  _
#3مُساهمةموضوع: رد: الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر    الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر  Subscr10الجمعة نوفمبر 02, 2012 9:55 pm

الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرتِ .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميزه في الانتقاء
سلمتِ على روعه طرحك
نترقب المزيد من جدِيدك الرائع
دمتِ ودام لنا روعه مواضيعكِ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع ذات صلة


الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك


(( تذكر جيداً: يمنع وضع صور ذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنع الاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات اور اسلام فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| منتديات اور إسلام |  :: •₪• أقسام البيـــــــــت •₪• :: منتدى الحياة الزوجية-
خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر , الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر , الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر ,الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر ,الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر , الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الأسرة في الإسلام بين الماضي والحاضر ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا

PageRank
مواقيت الصلاة: